Skip to content
  • الإنسانية والعلم
  • حقوق الإنسان
  • الإنسان والبيئة
  • الأسرة المعاصرة
  • الإسلام والسعادة
  • الشباب والتغيير
موقع تعارفوا

موقع تعارفوا

موقع دعوي توعوي

  • الرئيسية
  • رسالتنا
  • مدرسة الحياة
  • كتب المشرف العام
  • اتـــصـــل بــــــنـــا
  • Toggle search form
  • الإعلان العالمي لحقوق الإنسان حقوق الإنسان
  • دين العقل قضايا عربية وإسلامية
  • الحرب الباردة الجديدة قضايا عربية وإسلامية
  • الوقاية من فيروس إيبولا الركن الصحى
  • الحفاظ على السمعة.. نظرة شرعية ركــــن الـمـقـالات
  • كيف تشجع ابنك المراهق؟ تربية الأولاد
  • تفاحة كوبا وسلة أميركا قضايا عربية وإسلامية
  • الخيل عند العرب والأتراك العرب وتركيا

أفكار حول ما يجري في لبنان

Posted on 29 سبتمبر، 2024 By admin لا توجد تعليقات على أفكار حول ما يجري في لبنان

الدكتور معتز الخطيب

هذه بعض الأفكار في تحليل ما يجري من وجهة نظري، وهي تمثل موقفي لمن يهتم بمعرفته، خصوصًا في ظل الأجواء المتوترة السائدة على هذا الفضاء، وسأجعلها على عناوين مختصرة للتوضيح.

الفعل والانفعال:

منذ الأمس وأنا أراقب تعليقات فريقين ذهبا مذهبًا قَصيًّا؛ رغم أن الفرح والحزن انفعالاتٌ لا أفعال، فلا الفرح خيانةٌ ولا الحزن نصرٌ أو مقاومةٌ؛ لأن كل هذه أفعالٌ غائبة، وما كان ليكون للفرح والحزن مجالٌ لو كان هناك مساحة للفعل سواء من قبل الحزانى أم الفرحين، ولذلك تحول جهاد الفريقين إلى مقاومة فريق للحزن، ومقاومة فريق للفرح. وهكذا بتنا أمام تحول الانفعالات من انفعالات إنسانية إلى أفعال سياسية ويتراشق الفريقان بالتهم والتقويمات السلبية!.

الفرق بين انفعال وانفعال:

ومن عَجَبٍ أن فريق الحزانى انزلق إلى تشبيه هذا الفرح بالفرح بسقوط نظام صدام وبغداد؛ رغم أن ذلك كان جزءًا من “مشاريع” كانت تمهيدًا لما نحن فيه، وجنى ثمارها الطرفُ المحزونُ عليه الآن، حين توطأ مع الأمريكيين وحاز على غنائم حربهم فيما بعد!. بل إن هذا القياس يُدين كل فرحٍ آل إلى وضع أسوأ، ومن ذلك الفرح بسقوط نظام مبارك؛ لأنه آل إلى ما هو أسوأ بمرات من نظام مبارك، فهل نعود إلى إدانة ذلك الفرح السابق؟.

صِدام مركزيات:

الحزن والفرح تعبيرٌ عن صدام بين مركزيتين في حالة مركبة بالغة التعقيد، ولاسيما أنه انضم إليها غباءٌ من حزب الضاحية الذي كلما نعى قياديًّا في الأيام الماضية تَفاخر بأنه كان من المجرمين في سوريا!. ولم يكن ثَمّ رجل رشيدٌ لا في الحزب ولا بين مجاهدي تويتر والفيسبوك يأخذ على يديه أو حتى يوجه له نقدًا ولو على استحياء: هذا ليس وقتَه ولو على سبيل السياسة!.

دعاوى قاتلة:

تدخل حزب الضاحية في سوريا بداية بذريعة حماية المقامات الشيعية، ثم تحول إلى خطاب: حماية المقاومة، والآن تبين أن ذلك التدخل نفسه هو الذي قاد المقاومة إلى حتفها (وهو لا يزال في سوريا بالمناسبة). فقد انكشف تمامًا أمام العدو، وتسبب في شقّ صفوفه وهتك صورته المقاوِمة إلا عند قوم ليسوا طرفًا ولا هم على اطلاع ومعايشة لما جرى وطبيعة الجرائم التي تورط فيها. وقد انضم – إلى ذلك – اكتسابه حالة غطرسة واستعلاء أورثته الوهم بأنه قادر على كل شيء وخاصة منذ اغتيال الحريري وصولاً إلى الانتصار المزعوم في عموم الأرض السورية؛ رغم أنه يقاتل في صفّ واحد مع الروس والإيرانيين ونظام الأسد وجماعات زينبيون وفاطميون وغيرهم. والأهم أن النظام الذي تدخل الحزب لمساندته هو من رفع سقف الكلفة البشرية (المسموح بها) في ميدان الصراع، حين هجّر الملايين وقتل مئات الآلاف ودمّر البلاد والعباد واستعمل كل الأسلحة. ومن ثم فعلى هؤلاء أن يتحملوا نتيجة هذا المنطق في الصراع، وهو ما طبقته إسرائيل في غزة خلال السنة الماضية وتفعله الآن في حنوب لبنان، وحتى الآن هو جزء ضئيل بالمقارنة مع ما فعله نظام الأسد وحلفاؤه من الحزب وغيره من حيث الضحايا المدنيون وحجم التدمير، وعدد اللاجئين والمهجرين (وهو حجم يستهين به حلف الحزانى؛ رغم أنه غير مسبوق!).

المسؤولية:

لا يمكن إعفاء إيران والحزب مما صرنا إليه وصارت إليه المنطقة؛ حيث تعددت الأعداء وإن كانت المشكلة أن فريق الحزانى يرى أن ثمة عدوًّا واحدًا فقط وهو ما يحجب عنه فهم أو تفهم فرح الفرحين، والقصة بدأت منذ 2003 حيث كان هناك تفاهمات بين إيران وأذرعها من جهة، والعدوّ من جهة أخرى، وبطبيعة الحال أن هذه التحالفات ليست ثابتة وأن 7 أكتوبر قلبت الموازين.

والمطلوب الآن أن نوحد الصفوف لنفكر في منع الأسوأ القادم والذي سيهدد الجميع!.

ولله الأمر من قبل ومن بعد.

المصدر: صفحة الدكتور معتز على فسيبوك

قضايا عربية وإسلامية

تصفّح المقالات

Previous Post: جرائم الإبادة في غزة.. من يتحملها؟
Next Post: على مدار (365) يوماً والاحتلال الإسرائيلي ما زال مستمراً في المذبحة، والمجتمع الدولي يقف عاجزاً

Related Posts

  • ما هو سر الاهتمام بالانتخابات التركية؟ العرب وتركيا
  • جرائم الإبادة في غزة.. من يتحملها؟ طوفان الأقصى
  • استشهاد السنوار والنصر الزائف للاحتلال طوفان الأقصى
  • عن فكرة الانتماء والهويّة العراقية! قضايا عربية وإسلامية
  • خروج بريطانيا … دلالته أوروبيًا وعالميًا وفائدته عربيًا وإسلاميًا قضايا عربية وإسلامية
  • لماذا فقدت خطبة الجمعة تأثيرها؟ قضايا عربية وإسلامية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

أحدث المقالات

  • أعمارنا ومنصات التواصل الاجتماعي
  • لا تدعوا لأهل غزة!
  • لماذا نصوم؟!
  • القناعة والرضا والسعادة الأسرية
  • الطلاق.. رؤية مختلفة

تصنيفات

  • إصدارات الأستاذ/ محمد إبراهيم خاطر (15)
  • الأسرة المعاصرة (34)
  • الإسلام والسعادة (23)
  • الإنسان والبيئة (13)
  • الإنسانية والعلم (34)
  • التجربة الماليزية (1)
  • الدورات التدريبية (7)
  • الركن الصحى (19)
  • الشباب والتغيير (18)
  • العرب وتركيا (9)
  • تربية الأولاد (30)
  • حقوق الإنسان (25)
  • ركــــن الـمـقـالات (18)
  • طوفان الأقصى (33)
  • قضايا عربية وإسلامية (160)
  • كتب المشرف العام (15)
  • لغتنا الجميلة (8)
  • محاضرات وندوات ومؤتمرات (7)
  • مدرسة الحياة (4)
  • مهارات التدريب (6)
  • واحة الشعر (35)
  • منافع الحج الدينية والدنيوية قضايا عربية وإسلامية
  • أبنائي أحبكم تربية الأولاد
  • إسرائيل 40 يوما من الفشل والهزائم؟ قضايا عربية وإسلامية
  • الإعلان العالمي لحقوق الإنسان حقوق الإنسان
  • مرض فيروس زيكا الركن الصحى
  • ما فاز …! واحة الشعر
  • أضرار الحمية القاسية الركن الصحى
  • شهر رمضان والتغيير المنشود قضايا عربية وإسلامية

Copyright © 2025 موقع تعارفوا.

Powered by PressBook News WordPress theme