كلمات باقية
– الإصلاح أصبح عملية صعبة وشبه مستحيلة، فما تبنيه الأسرة ومؤسسات المجتمع في سنوات طوال تهدمه وسائل الإعلام في لمح البصر.
– الحديث عن خصوصية المجتمع والرقابة الداخلية صار لا معنى له، فلم تعد هناك خصوصية والرقابة الداخلية تهزمها كثرة المغريات التي تفرض نفسها على الجميع بدون استئذان.
– غياب القدوة الصالحة في الأسرة والمجتمع، يجعل الحديث عن التحلي بالقيم والفضائل أمراً في غاية الصعوبة.
– المجتمعات العربية والإسلامية بحاجة إلى التربية على منهج الإسلام وعلى الأخلاق الحميدة التي اشتهر بها العرب كالشجاعة والمروءة والنخوة والكرم.
– أسوأ ما في الحياة أنها لا تتوقف بعد موت من نحب!
– العطاء وحده لا يكفي، فلا بد أن يكون مصحوباً بالحب والرضا.
– ما يحدث من حروب وصراعات في أماكن كثيرة من العالم ليس صدام حضارات وإنما هو اعتداء سافر على الحضارات الأخرى، وبالتحديد اعتداء على الحضارة الاسلامية وعلى قيمها ومثلها العليا.
– طوفان العولمة اجتاح الأرض، ولا سبيل لوقفه أو تجنبه، وإنما محاولة التقليل من آثاره وأضراره.
– وخير جليس في الزمان .. فيسبوك.
– المشكلة الحقيقية والخطيرة التي تعاني منها الدول العربية هي عدم الثقة في الشباب وفي قدرتهم على قيادة البلاد نحو الرقي والتقدم.
– الثورات تدخل جراحي لإزالة الأورام الخبيثة من جسد الأمة، وهذا التدخل له مخاطر ومضاعفات، ولكن العاقبة هي التعافي، واستئناف مسيرة الحياة، والإسهام فيها بجدية.
– من محاسن الإسلام أنه جعل لكل من فئات المجتمع حقوقاً على الآخرين ورتب للقائمين بها أجوراً وللمقصرين فيها عقاباً في الدنيا والآخرة.
– من المفارقات في المشهد المصري أن الإسلاميين هم الفئة الوحيدة التي تحاسب على النيات بينما لا يحاسب الآخرون على جرائمهم الموثقة!!!
– من أسباب تخلف العرب والمسلمين التقصير في أداء الواجبات وإهمال فروض الكفايات.
– الغرب هو الذي صدر العنف للعالم من خلال الأفلام ومن خلال الصراعات التي يزيدها اشتعالاً ومن خلال التسليح ومن خلال الإرهاب الدولي والحروب والمعارك التي يخوضها الغرب ضد المسلمين. والغرب هو الذي نشر ثقافة الكراهية وروج للـ “زينوفوبيا” والتي تعني كراهية الأجانب.