Skip to content
  • الإنسانية والعلم
  • حقوق الإنسان
  • الإنسان والبيئة
  • الأسرة المعاصرة
  • الإسلام والسعادة
  • الشباب والتغيير
موقع تعارفوا

موقع تعارفوا

موقع دعوي توعوي

  • الرئيسية
  • رسالتنا
  • مدرسة الحياة
  • كتب المشرف العام
  • اتـــصـــل بــــــنـــا
  • Toggle search form
  • تجارب مضيئة ركــــن الـمـقـالات
  • مقتطفات من كتاب (شروط الحضارة) قضايا عربية وإسلامية
  • فاتقوا الله ما استطعتم الإسلام والسعادة
  • مرارة الفقد الإسلام والسعادة
  • ثقافة التنمية وتنمية الثقافة قضايا عربية وإسلامية
  • القراءة وتعديل السلوك الإنسانية والعلم
  • من عظماء العمل الخيري المعاصرين! الإسلام والسعادة
  • جائزة نوبل والمجتمع المدني قضايا عربية وإسلامية

كيف أجعل ولدي صديقًا؟

Posted on 10 أغسطس، 201628 أكتوبر، 2021 By admin

كيف أجعل ولدي صديقًا؟

 

 

 

مجمل الأفكار التي طرحها الدكتور إبراهيم الخليفي خلال محاضرة المركز الثقافي للطفولة:

 

– المربون يواجهون خطر الانقراض لأنهم فقدوا القدرة على التطور في مجال التربية والتنشئة.

– نحن بحاجة إلى ثورة تربوية نستطيع من خلالها الإجابة على أسئلة المراهقين بطريقة مدهشة.

– الحب حق للأولاد بلا شروط.

– الأولاد منتجات لتفاعلات اجتماعية.

– الدين مدخله العقل، ولكن حسب قدرة الإنسان على الفهم.

– لا توجد محرمات في طرح الأسئلة من قبل المراهقين حول: الله – الإيمان – الكفر – العبادات – الجنة – النار.

– يقول الإمام أحمد:”إذا بلغ الطفل 13 عاما فجددوا دينه” أي من التقليد إلى الإقتناع.

– نحن نعاقب صاحب السلوك بينما في الغرب يعاقبون على السلوك.

– المعزز الإيجابي هو الذي يدفع لتكرار السلوك، بينما المعزز السلبي هو الذي يؤدي إلى قطع السلوك، ولذلك لا بد من دراسة أثر المعززات للتأكد من تأثيرها.

– من المهم للآباء التعرف على منطقة القلق بالنسبة للأولاد، ومعاقبتهم من خلال إدخالهم في منطقة الإزعاج.

– وضع الأطفال في منطقة الإهمال تكون بمعدل دقيقة لكل سنة والزيادة على ذلك مدمرة.

– يقول الله عز وجل:{وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ۖ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا}. سورة الإسراء: 32.

قوله تعالى:{ وَسَاءَ سَبِيلًا} يشير إلى الآثار المدمرة للزنا على المدى البعيد، فهو طريق الهلاك والدمار، ويؤدي إلى انتشار الأمراض الجنسية والنفسية والاجتماعية والحيوية الخطيرة.


تساؤلات المراهقين:

 

1- أنا مختلفة وعند الخطأ أنا حائرة وأشعر بالغباء بل أود لو أختفي أو أموت.

2- أنا قلقة: اضطراب المراهقة.

3- أنا أريد صبرًا وتحملًا لانفعالاتي.

4- أنا أتصرف كطفلة وأريد معاملتي كناضجة.

5- تكلموا معي بمنطق ولا تنكروا فرديتي.

6- أريد من يهتم بتفاصيل حياتي وقضاياي الشخصية.

7- افهموني دون تعسف.

 

* الإجابة على سؤال الفتيات بم نختلف عن الذكور هي:

– المرأة سكن ليس فيه اضطراب. يقول الله عز وجل:{ أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ}. سورة الزخرف: 18.

– المرأة تحتاج إلى محرم يوفر لها الحماية والرعاية.

 

من هم الوالدان؟

 

– هم اللذان ولداك، وبرهما مربوط بالعرش.

– عقوقهما ثاني كبيرة بعد الشرك بالله.

– أول من تعرفت عليهما من البشر.

– أول من وثقت بهما.

– أدوم علاقة ستظل معك طول الحياة.

 

أنواع العلاقة بالوالدين:

 

1- آمنة، قائمة على الثقة، وحسن التوقع.

2- متجنبة، غير آمنة أو دائمة، يعتمد فيها الناشيء على نفسه.

3- مترددة، غير آمنة، ابتزاز، مسايرة، وبحث عن تعويض.

4- فوضوية، صعبة التنبؤ، تنازع على التحكم، حدسية.

 

معايير الوالدية الرشيدة:

 

1- الرعاية والاهتمام: الدعم – الدفء العاطفي – التشجيع.

2- النظام والانضباط: النظام – السلوك.

3- الاحترام والتمكين: الحوار الراقي – الخصوصية.

* معادلة الوادية الرشيدة = حب + نظام + محتوى

 

 

العلاقات الوالدية الصحيحة:

 

– مرنة قابلة للتكيف، إشباع حاجات الطفل، وضوح التوجهات، مع فرص للحوار والتفاوض والاختيار.

– متصلة، محبة، تفاعلية، محفزة، تحدد السلوك المرغوب.

– ضوابطها مناسبة، معايير محددة، ةحلول، تحميل للمسؤولية.

– منضبطة في القرار، تحدد العواقب، تنفذ بثبات، شريكة.

– تواصل نوعي، نقاش إيجابي، وفك السلوك عن السالك (فك التصرفات عن شخصية صاحبها)، فالعقاب يكون على السلوك وينبغي ألا يمس شخصية الطفل.

 

مخرجات الوالدية الرشيدة:

 

– أولاد أفضل في الأداء الدراسي.

– لديهم معدلات منخفضة للقلق والضغوط.

– لا يلقي بنفسه في تهلكة أو مجازفات.

– لديه مهارات اجتماعية أفضل.

– يحترم الناس ولديه تقدير عالي للذات.

– التعامل مع المشكلات بنضج.

 

 قناعات بائدة بشأن فترة المراهقة

 

– فترة المراهقة مليئة بالمعارضة وسلوكيات الثورة والتحدي.

– أقران المراهق أكثر تأثيرا عليه من والديه.

– على الوالدين الانسحاب أو الاستسلام حتى تمر مرحلة المراهقة بسلام.

 

كن مشاركًا إيجابيًا:

 

– معرفة من هم أصدقاء أولادك.

– بماذا يقطعون الوقت.

– معرفة أين تجدهم حين تفتقدهم.

– معرفة متى سيكونون في البيت.

 

مقادير الصداقة الدائمة:

 

1- مقدار من المشاركة والتعاون.

2- مقدار من الاهتمام والتعاطف.

3- مقدار من التسامح والود.

 

 

 


تربية الأولاد

تصفّح المقالات

Previous Post: التخلص من المواد الكيماوية في الفواكه والخضروات
Next Post: البرلمان الماليزي

Related Posts

  • التربية الإيجابية سمات وكفاءات تربية الأولاد
  • كيف تشجع ابنك المراهق؟ تربية الأولاد
  • وقاية الأبناء من أثر الخلافات الزوجية تربية الأولاد
  • الشراكة الوالدية تربية الأولاد
  • قواعد ذهبية في تربية الأولاد تربية الأولاد
  • أولادنا والصيف تربية الأولاد

أحدث المقالات

  • أعمارنا ومنصات التواصل الاجتماعي
  • لا تدعوا لأهل غزة!
  • لماذا نصوم؟!
  • القناعة والرضا والسعادة الأسرية
  • الطلاق.. رؤية مختلفة

تصنيفات

  • إصدارات الأستاذ/ محمد إبراهيم خاطر (15)
  • الأسرة المعاصرة (34)
  • الإسلام والسعادة (23)
  • الإنسان والبيئة (13)
  • الإنسانية والعلم (34)
  • التجربة الماليزية (1)
  • الدورات التدريبية (7)
  • الركن الصحى (19)
  • الشباب والتغيير (18)
  • العرب وتركيا (9)
  • تربية الأولاد (30)
  • حقوق الإنسان (25)
  • ركــــن الـمـقـالات (18)
  • طوفان الأقصى (33)
  • قضايا عربية وإسلامية (160)
  • كتب المشرف العام (15)
  • لغتنا الجميلة (8)
  • محاضرات وندوات ومؤتمرات (7)
  • مدرسة الحياة (4)
  • مهارات التدريب (6)
  • واحة الشعر (35)
  • شبهات حول حقوق المرأة الأسرة المعاصرة
  • الشباب ومناظير النهضة قضايا عربية وإسلامية
  • “إسرائيل” الأفريقية قضايا عربية وإسلامية
  • حقوق المدن قضايا عربية وإسلامية
  • القواسم المشتركة بين العرب والأتراك العرب وتركيا
  • فيروسات تهدم الحياة الزوجية الأسرة المعاصرة
  • الضغط النفسي الركن الصحى
  • الطفل وحقه في اللعب تربية الأولاد

Copyright © 2025 موقع تعارفوا.

Powered by PressBook News WordPress theme