مقدمة في أصول التفسير
الدكتور / حسن يشو
كتب محمد خاطر
هذه بعض الفوائد النفيسة التي خرجت بها من دورة “مقدمة في أصول التفسير” التي قدمها الدكتور حسن يشو، نسأل الله عز وجل أن ينفع بها وأن يجزيه خير الجزاء.
• أول من كتب علم التفسير هو نجم الدين الطوفي كتابه الاكسير في قواعد التفسير.
• من علماء التفسير في الهند ولي الله الدهلوي وله كتاب ” الفوز الكبير في أصول التفسير ” وله كتاب في المقاصد.
العلوم الخمسة :-
1- علم الأحكام ( الفقه ).
2- علم الجدل ( المحاجة ) المناظرات.
3- علم التذكير بآيات الله وآلائه.
4- علم التذكير بأيام الله ( القصص ).
5- علم التذكير بالموت وما بعده.
• كتاب ابن تيمية ” مقدمة في أصول التفسير “.
• علم التفسير من أجل علوم القرآن.
• الأصل: هو ما يحتاج إليه وما ينبني عليه وما يتفرع عنه.
• الأصل في الاصطلاح: أركان القياس: الأصل – الفرع – العلة – الحكم.
• ما ثبت باليقين لا يزال بالشك, والأصل يأتي بمعنى الاستصحاب.
• يبنى على اليقين والأصل بقاء الطهارة في حالة الشك.
• والأصل بمعنى الدليل والقاعدة.
• الإمام السيوطي له كتاب ” التعريف بآداب التأليف” وهو مفيد للباحثين.
• أركان البحث العلمي :-
1- المادة العلمية.
2- الأسلوب واللغة.
3- المنهج.
• أهداف الكتابة : اختراع فن أو علم, أو جمع متفرق, ورتق ما تفرق،
واختصار مطول، وايضاح مبهم، وتصحيح خطأ.
• الحديث: الرامهرمزي
• الأصول: جلاها الشافعي.
• المقاصد: الشاطبي
• العمران البشري: ابن خلدون.
• خصائص التعريف : أن يكون مختصراً جامعاً مانعاً وألا تدخل الأحكام في التعريف.
• الأصل في الكلام التأسيس وليس التوكيد والتكرار.
• القرآن الكريم من تعاريفه أنه متواتر في لفظه, المتعبد بتلاوته, المعجز في لفظه.
• إحصاء الأسماء الحسنى: معرفتها والعمل بها وبمقتضاها.
• لا يسوغ تأخير البيان عن وقت الحاجة.
• السنة على ثلاثة أقسام كما يقول الإمام الشافعي:
1- تقريره لما جاء في القرآن.
2- المفصلة لما أجمل في القرآن.
• تنشئ حكماً جديدًا والمثال على ذلك تحريم الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها وتحريم الذهب والحرير للرجال.
• يستفاد من حديث جبريل عليه السلام: هيئة طالب العلم – التعليم عن طريق طرح الأسئلة – قول لا أعلم فيما لا يعلم.
• من خاض فيما لا يعلم أتى بالعجائب.
• الرؤية لا تنشئ حكماً شرعياً وليست من مصادر التشريع.
• من الآثار التي تروى عن الإمام أحمد قوله:” مع المحبرة إلى المقبرة “.
• الدكتور عبدالستار أبو غده له كتاب قيم بعنوان “قيمة الومن عند العلماء “, و” صفحات من صبر العلماء في طلب العلم”.
• أعمال الدليلين أولى من إهمال أحدهما.
• النبي هو من يتلقى الوحي من السماء ولم يؤمر بالتبليغ, والرسول من يتلقى الوحي وأمر بالتبليغ.
• من قواعد التفسير: “العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب”.
• علي بن المديني وابن حجر والواحدي النيسابوري والسيوطي ممن ألفوا في أسباب النزول.
• المباح أوسع أبواب الأحكام الشرعية وهي: الحرام والمكروه والمندوب والواجب والمباح.
• مقاييس التمييز بين المكي والمدني :-
1- أسلوب الخطاب: يا أيها الناس “مكي”, يا أيها الذين آمنوا “مدني”.
2- مراعاة المكان: جغرافية مكة والمدينة.
3- البعد الزماني: ما نزل بعد الهجرة فهو مدني، وما نزل قبل الهجرة فهو مكي.
4- ورود كلمة ” كلا ” دليل على أن الآية مكية.
• النسخ في الاصطلاح: هو رفع حكم شرعي بدليل شرعي متراخٍ عنه.
• الحكم هو خطاب الشارع.
• الاتقان في علوم القرآن للسيوطي يهتم بالمناسبات التي نزل فيها القرآن.
• التدرج من سنن الله عز وجل في الكون ويجب مراعاتها في التربية والدعوة وفي طلب العلم.
• يقول ابن حجر العقسلاني في تعريف الصحابي هو: ” من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمناً به ومات على ذلك “. الإصابة في تمييز الصحابة.
• معنى الكلمة في القرآن الكريم يأتي على وجهين شرعي ولغوي ومن الأمثلة على ذلك كله الصلاة.
• أنواع الهداية:
1- الغريزة عند الحيوان هداية من الله عز وجل.
2- الفطرة عند الإنسان.
3- هداية عن طريق الحواس.
4- هداية العقل للإنسان.
5- هداية الدين:
أ- هداية عامة للناس وهي الدلالة على الحق وبيان المنهج. ب- هداية خاصة للمؤمنين وهي التوفيق للعمل الصالح والإعانة على الطاعة.
• يقول الإمام الشافعي: “لو لم ينزل الله عز وجل إلا سورة العصر لكفت الناس أو لو سعتهم”، لأنها منهج تضمن الإيمان، والعمل الصالح, والتواصي بالحق والتواصي بالصبر.
• النصوص متناهية أما الحوادث فغير متناهية.