Skip to content
  • الإنسانية والعلم
  • حقوق الإنسان
  • الإنسان والبيئة
  • الأسرة المعاصرة
  • الإسلام والسعادة
  • الشباب والتغيير
موقع تعارفوا

موقع تعارفوا

موقع دعوي توعوي

  • الرئيسية
  • رسالتنا
  • مدرسة الحياة
  • كتب المشرف العام
  • اتـــصـــل بــــــنـــا
  • Toggle search form
  • تضاريس التنوّع الثقافي قضايا عربية وإسلامية
  • العمارة والتصميم الحضري الإسلامي قضايا عربية وإسلامية
  • تأملات حول قوله تعالى “هن لباس لكم” الأسرة المعاصرة
  • حقائق عن سلامة الغذاء الركن الصحى
  • السعادة الأسرية الإسلام والسعادة
  • الإسلام والرفاهية الإسلام والسعادة
  • المضادات الحيوية والفلورا الطبيعية الإنسانية والعلم
  • حقائق تقرير تشيلكوت ودلالاته..!! قضايا عربية وإسلامية

فيروس كورونا

Posted on 3 يونيو، 2016 By admin

فيروس كورونا

 

ما هو فيروس كورونا؟

إن فيروسات كورونا تشكل فصيلة كبيرة من الفيروسات التي تسبب الاعتلال والمرض لدى البشر والحيوانات. ويمكن أن تتسبب فيروسات كورونا في إصابة البشر باعتلالات تتراوح وخامتها بين نزلات البرد الشائعة وبين المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (سارس).
وفيروس كورونا المستجد، الذي اكتُشف لأول مرة في نيسان/ أبريل 2012، هو فيروس جديد لم يُرصد في البشر من قبل. وفي معظم الحالات يتسبب هذا الفيروس في المرض الوخيم. وحدثت الوفاة في نصف الحالات تقريباً.
ويُعرف الآن فيروس كورونا الجديد هذا باسم فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية.

ما أعراض الإصابة بفيروس كورونا؟

الأعراض الشائعة هي الاعتلال التنفسي الحاد الوخيم المصحوب بالحمى والسعال وضيق النفس وصعوبة التنفس. وأصيب معظم المرضى بالالتهاب الرئوي. كما أصيب كثير منهم بأمراض في المعدة والأمعاء، بما في ذلك الإسهال. وأصيب بعض المرضى بالفشل الكلوي. وتوفي نحو نصف من أصيبوا بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية. وقد يتسبب المرض في ظهور أعراض غير نمطية على المصابين بالعوز المناعي. ومن المهم ملاحظة أن الفهم الحالي للاعتلال الناجم عن هذه العدوى يستند إلى عدد محدود من الحالات وربما يتغير بفعل ما نتعلمه عن الفيروس.

ما هي علاقة الإبل بفيروس كورونا؟

إن الدراسة الحديثة التي أعدها “رويسكن” وزملاؤه تشير إلى أن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، أو فيروساً مشابهاً جداً له كان يدور في الآونة الأخيرة بين الجمال. ومن الضروري مواصلة الدراسة لمعرفة ما إذا كان الفيروس مماثل بالفعل أم لا للفيروس الذي وُجد في البشر.
وتوفر الدراسة إشارة هامة جداً إلى مصدر الفيروس، كما تعطي توجهاً لمواصلة استقصاء الأمر. ولاتزال تتعين الإجابة عن أهم سؤال، أي تحديد نوع تعرض البشر على النحو الذي يتسبب في إصابتهم بالعدوى. ومعظم الحالات لم يسبق أن خالطت الجمال مباشرة، وإذا كانت الجِمال أو حيوانات أخرى هي المصدر فإن ذلك يعني أن طريقة انتقال الفيروس إلى البشر قد تكون غير مباشرة.
ومن السابق لأوانه استبعاد إمكانية أن تكون حيوانات أخرى مستودعاً للفيروس أو مضيفاً وسيطاً لفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية. ولايزال من الضروري إجراء تقصيات جيدة التخطيط والهيكل إلى جانب تقصي التعرض لدى البشر.

تعريف الحالة المحتملة

هناك ثلاث توليفات من المعايير السريرية والوبائية والمختبرية التي يمكن أن تعرّف الحالة المحتملة:
1- شخص مصاب بمرض حاد في الجهاز التنفسي مصحوب بحمى بالاقتران مع وجود بيّنات سريرية أو إشعاعية أو هيستوباثولوجية تثبت إصابته بمرض رئوي مَتْنِيّ (من مثل الالتهاب الرئوي أو متلازمة ضيق التنفس الحادة)
وعدم إتاحة اختبارات خاصة بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، أو أن هذه الاختبارات سلبية بشأن عينة واحدة غير كافية
وارتباط المريض بعلاقة وبائية مباشرة بحالة مؤكدة للإصابة بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية.
2- شخص مصاب بمرض حاد في الجهاز التنفسي مصحوب بحمى بالاقتران مع وجود بيّنات سريرية أو إشعاعية أو هيستوباثولوجية تثبت إصابته بمرض رئوي مَتْنِيّ (من مثل الالتهاب الرئوي أو متلازمة ضيق التنفس الحادة)
وفحص مختبري غير قطعي بشأن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (أي فحص مختبري إيجابي بدون تأكيد)،
وإقامة شخص أو سفره إلى بلدان واقعة في الشرق الأوسط يُعتقد أن الفيروس المذكور كان يدور فيها في الأيام الأربعة عشر السابقة لظهور الاعتلال.
3- شخص مصاب بمرض حاد في الجهاز التنفسي مصحوب بحمى بصرف النظر عن شدته وفحص مختبري غير قطعي بشأن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (أي فحص مختبري إيجابي بدون تأكيد)
وارتباط المريض بعلاقة وبائية مباشرة بحالة مؤكدة للإصابة بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية.

تعريف الحالة المؤكدة

أي شخص تُؤكد إصابته مختبرياً بعدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية.

عدد الإصابات

على المستوى العالمي أُخطرت منظمة الصحة العالمية منذ أيلول/سبتمبر 2012 وحتى 24/4/2014 بما مجموعه 254 حالة مؤكدة مخبرياً للعدوى بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، بينها 93 حالة وفاة.

هل يمكن أن ينتقل الفيروس من شخص إلى آخر؟

نعم. فقد شهدنا الآن مجموعات حالات متعددة انتقل فيها الفيروس بين البشر. وقد رُصدت مجموعات المرضى هذه في مرافق الرعاية الصحية، وفيما بين أفراد الأسر، وبين زملاء العمل. ومع ذلك فإن آلية انتقال الفيروس في كل هذه الحالات غير معروفة، سواء أكانت آلية تنفسية (كالسعال والعطس) أم مخالطة بدنية مباشرة للمريض أم تلوث البيئة من المريض. ولم يُرصد حتى الآن سريان صامد في المجتمع المحلي.

طرق العدوى بفيروس كورونا

إن فيروسات كورونا هي زمرة واسعة من الفيروسات تشمل فيروسات يمكن أن تتسبب في مجموعة من الاعتلالات في البشر، تتراوح ما بين نزلة البرد العادية وبين المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة. كما أن الفيروسات من هذه الزمرة تتسبب في عدد من الأمراض الحيوانية.
سلالة فيروس كورونا
هذه السلالة الخاصة من فيروس كورونا لم تُحدد من قبل في البشر. والمعلومات المتاحة محدودة للغاية عن انتقال هذا الفيروس ووخامته وأثره السريري لأن عدد الحالات المبلغ عنها قليل حتى الآن.

نصائح منظمة الصحة العالمية

استناداً إلى الوضع الحالي والمعلومات المتاحة، تشجع المنظمة جميع الدول الأعضاء على مواصلة ترصدها للأمراض التنفسية الحادة الوخيمة وتوخي الدقة في استعراض أي أنماط غير عادية.

1- تكتسب تدابير الوقاية من حالات العدوى ومكافحتها أهمية حاسمة للوقاية من احتمال انتشار فيروس كورونا في مرافق الرعاية الصحية. وينبغي لمرافق الرعاية الصحية التي تقدم الرعاية إلى المرضى الذين يشتبه في عدواهم بفيروس كورونا أو تؤكد عدواهم به أن تتخذ التدابير الملائمة لتقليل خطر انتقال الفيروس من المرضى المصابين بالعدوى إلى مرضى آخرين وإلى العاملين في مجال الرعاية الصحية والزائرين. وينبغي تثقيف العاملين في مجال الرعاية الصحية وتدريبهم وتجديد معلوماتهم لاكتساب المهارات في مجال الوقاية من حالات العدوى ومكافحتها.

2- لا يمكن دوماً التعرف على المرضى المصابين بفيروس كورونا في وقت مبكر لأن بعضهم يظهر أعراضاً خفيفة أو غير عادية. ولهذا السبب، من المهم أن يتخذ العاملون في مجال الرعاية الصحية تدابير احتياطية معيارية بصورة متسقة إزاء جميع المرضى بصرف النظر عن التشخيص الصادر بشأنهم في إطار كل ممارسات العمل وباستمرار.

3- ينبغي اتخاذ تدابير احتياطية للوقاية من القطيرات إضافة إلى التدابير الاحتياطية المعيارية عند تقديم الرعاية إلى جميع المرضى الذين يظهرون أعراض الإصابة بمرض تنفسي حاد. وينبغي علاوة على ذلك اتخاذ تدابير احتياطية للوقاية من الاحتكاك وحماية العين عند تقديم الرعاية إلى أشخاص تحتمل عدواهم بفيروس كورونا أو تؤكد عدواهم به وتدابير احتياطية للوقاية من العدوى المنقولة بالهواء لدى اعتماد إجراءات مولدة للرذاذ.

4- ينبغي تدبير المرضى باعتبارهم مصابين محتملين بالعدوى عندما تشير الدلائل السريرية والوبائية إشارة واضحة إلى جود العدوى بفيروس كورونا حتى لو كشف اختبار أولي معتمد على مسحة بلعومية أنفية عن نتيجة سلبية. وينبغي تكرار الاختبارات عندما تكون نتيجة الاختبار الأولي سلبية بتفضيل أخذ العينات من المسالك التنفسية السفلية.

5- ننصح مقدمي خدمات الرعاية الصحية بتوخي الحذر. وينبغي إخضاع المسافرين العائدين حديثاً من الشرق الأوسط الذين تظهر عليهم آثار الإصابة بالعدوى التنفسية الحادة الوخيمة لفحص فيروس كورونا عملاً بتوصيات الترصد الحالية.

6- نذكَّر جميع الدول الأعضاء بتقييم أي حالة جديدة للعدوى بفيروس كورونا وإخطار المنظمة بها على وجه السرعة إضافة إلى توفير المعلومات عن حالات التعرض المحتملة المؤدية إلى العدوى ووصف للمسار السريري. وينبغي بدء تقصي مصدر التعرض بسرعة لتحديد نمط التعرض للإصابة قصد الوقاية من مواصلة انتقال الفيروس.

7- ينبغي للأشخاص الشديدي التعرض لخطر الإصابة بمرض وخيم بسبب فيروس كورونا أن يتفادوا الاحتكاك عن كثب بالحيوانات عند زيارة المزارع أو الحظائر التي تفيد المعلومات باحتمال سريان الفيروس فيها. أما بالنسبة إلى عامة الجمهور، فينبغي لدى زيارة مزرعة أو حظيرة ما التقيد بتدابير النظافة العامة كالحرص على غسل اليدين بانتظام قبل لمس الحيوانات وبعد لمسها وتجنب الاحتكاك بالحيوانات المريضة واتباع ممارسات النظافة الغذائية.

8- لا توصي المنظمة بإجراء تحريات خاصة في نقاط الدخول فيما يتصل بهذا الحدث ولا توصي في الوقت الحالي بفرض أي قيود على السفر أو التجارة.

* موقع منظمة الصحة العالمية

الركن الصحى

تصفّح المقالات

Previous Post: فيروس إيبولا
Next Post: وقاية الأبناء من أثر الخلافات الزوجية

Related Posts

  • فيروس إيبولا الركن الصحى
  • أضرار الحمية القاسية الركن الصحى
  • عبودية الدوبامين! الركن الصحى
  • الوقاية من فيروس إيبولا الركن الصحى
  • علاج الصلع الوراثي الركن الصحى
  • مرض فيروس زيكا الركن الصحى

أحدث المقالات

  • أعمارنا ومنصات التواصل الاجتماعي
  • لا تدعوا لأهل غزة!
  • لماذا نصوم؟!
  • القناعة والرضا والسعادة الأسرية
  • الطلاق.. رؤية مختلفة

تصنيفات

  • إصدارات الأستاذ/ محمد إبراهيم خاطر (15)
  • الأسرة المعاصرة (34)
  • الإسلام والسعادة (23)
  • الإنسان والبيئة (13)
  • الإنسانية والعلم (34)
  • التجربة الماليزية (1)
  • الدورات التدريبية (7)
  • الركن الصحى (19)
  • الشباب والتغيير (18)
  • العرب وتركيا (9)
  • تربية الأولاد (30)
  • حقوق الإنسان (25)
  • ركــــن الـمـقـالات (18)
  • طوفان الأقصى (33)
  • قضايا عربية وإسلامية (160)
  • كتب المشرف العام (15)
  • لغتنا الجميلة (8)
  • محاضرات وندوات ومؤتمرات (7)
  • مدرسة الحياة (4)
  • مهارات التدريب (6)
  • واحة الشعر (35)
  • استهلاك الإنسان! الإسلام والسعادة
  • أخطاء شائعة في تربية الأولاد تربية الأولاد
  • المشروعات المتأهلة للمرحلة النهائية من مبادرة الباز الشباب والتغيير
  • كلمات باقية ركــــن الـمـقـالات
  • مقاصد الشريعة الإنسانية والعلم
  • المنتخبات النخبوية واحة الشعر
  • فلكيًا… الأربعاء أول ذو الحجة وعيد الأضحى الجمعة قضايا عربية وإسلامية
  • الأسرة في الإسلام الأسرة المعاصرة

Copyright © 2025 موقع تعارفوا.

Powered by PressBook News WordPress theme