تحقيق الدرة البهية نظم الآجرومية Posted on 3 أغسطس، 2016 By admin تحقيق الدرة البهية نظم الآجرومية نَظمُ: شَرَفِ الدِّينِ يَحيَى العَمرِيطِيِّ اَلحَمدُ لِلَّهِ الَّذِي قَد وَفَّقَا لِلعِلمِ خَيرَ خَلقِهِ وَلِلتُّقَى حَتَّى نَحَت قُلُوبُهُم لِنَحوِهِ فَمِن عَظِيمِ شَأنِهِ لَم تَحوِهِ فَأُشرِبَت مَعنَى ضَمِيرِ الشَّانِ فَأَعرَبَت فِي الحَانِ بِالأَلحَانِ ثُمَّ الصَّلَاةُ مَع سَلَامٍ لَائِقِ عَلَى النَّبِيِّ أَفصَحِ الخَلَائِقِ مُحَمَّدٍ وَالآلِ وَالأَصحَابِ مَن أَتقَنُوا القُرآنَ بِالإِعرَابِ وَبَعدُ فَاعلَم أَنَّهُ لَمَّا اقتَصَرْ جُلُّ الوَرَى عَلَى الكَلَامِ المُختَصَرْ وَكَانَ مَطلُوبًا أَشَدَّ الطَّلَبِ مِنَ الوَرَى حِفظُ اللِّسَانِ العَرَبِي كَي يَفهَمُوا مَعَانِيَ القُرآنِ وَالسُّنَّةِ الدَّقِيقَةِ المَعَانِي وَالنَّحوُ أَولَى أَوَّلًا أَن يُعلَمَا إِذِ الكَلَامُ دُونَهُ لَن يُفهَمَا وَكَانَ خَيرُ كُتبِهِ الصَّغِيرَهْ كُرَّاسَةً لَطِيفَةً شَهِيرَهْ فِي عُربِهَا وَعُجمِهَا وَالرُّومِ أَلَّفَهَا الحَبرُ ابنُ آجُرُّومِ وَانتَفَعَت أَجِلَّةٌ بِعِلمِهَا مَع مَا تَرَاهُ مِن لَطِيفِ حَجمِهَا نَظَمتُهَا نَظمًا بَدِيعًا مُقتَدِي بِالأَصلِ فِي تَقرِيبِهِ لِلمُبتَدِي وَقَد حَذَفتُ مِنهُ مَا عَنهُ غِنَى وَزِدتُهُ فَوَائِدًا بِهَا الغِنَى مُتَمِّمًا لِغَالِبِ الأَبوَابِ فَجَاءَ مِثلَ الشَّرحِ لِلكِتَابِ سُئِلتُ فِيهِ مِن صَدِيقٍ صَادِقِ يَفهَمُ قَولِي لِاعتِقَادٍ وَاثِقِ إِذِ الفَتَى حَسبَ اعتِقَادِهِ رُفِعْ وَكُلُّ مَن لَم يَعتَقِد لَم يَنتَفِعْ فَنَسأَلُ المَنَّانَ أَن يُجِيرَنَا مِنَ الرِّيَا مُضَاعِفًا أُجُورَنَا وَأَن يَكُونَ نَافِعًا بِعِلمِهِ مَنِ اعتَنَى بِحِفظِهِ وَفَهمِهِ بَابُ الكَلَامِ كَلَامُهُم لَفظٌ مُفِيدٌ مُسنَدُ وَالكِلمَةُ اللَّفظُ المُفِيدُ المُفرَدُ لِاسمٍ وَفِعلٍ ثُمَّ حَرفٍ تَنقَسِمْ وَهَذِهِ ثَلَاثُهَا هِيَ الكَلِمْ وَالقَولُ لَفظٌ قَد أَفَادَ مُطلَقَا كَقُم وَقَد وَإِنَّ زَيدًا ارتَقَى فَالِاسمُ بِالتَّنوِينِ والخَفضِ عُرِفْ وَحَرفِ خَفضٍ وَبِلَامٍ وَأَلِفْ وَالفِعلُ مَعرُوفٌ بِقَد وَالسِّينِ وَتَاءِ تَأنِيثٍ مَعَ التَّسكِينِ وَتَا فَعَلتَ مُطلَقًا كَجِئتَ لِي وَالنُّونِ وَاليَا فِي افعَلَنَّ وَافعَلِي وَالحَرفُ لَم يَصلُح لَهُ عَلَامَهْ إِلَّا انتِفَا قَبُولِهِ العَلَامَهْ بَابُ الإِعرَابِ إِعرَابُهُم تَغيِيرُ آخِرِ الكَلِمْ تَقدِيرًا او لَفظًا لِعَامِلٍ عُلِمْ أَقسَامُهُ أَربَعَةٌ فَلتُعتَبَرْ رَفعٌ وَنَصبٌ وَكَذَا جَزمٌ وَجَرْ وَالكُلُّ غَيرَ الجَزمِ فِي الأَسمَا يَقَعْ وَكُلُّهَا فِي الفِعلِ وَالخَفضُ امتَنَعْ وَسَائِرُ الأَسمَاءِ حَيثُ لَا شَبَهْ قَرَّبَهَا مِنَ الحُرُوفِ مُعرَبَهْ وَغَيرُ ذِي الأَسمَاءِ مَبنِيٌّ خَلَا مُضَارِعٍ مِن كُلِّ نُونٍ قَد خَلَا بَابُ عَلَامَاتِ الإِعرَابِ لِلرَّفعِ مِنهَا ضَمَّةٌ وَاوٌ أَلِفْ كَذَاكَ نُونٌ ثَابِتٌ لَا مُنحَذِفْ فَالضَّمُّ فِي اسمٍ مُفرَدٍ كَأَحمَدُ وَجَمعِ تَكسِيرٍ كَجَاءَ الأَعبُدُ وَجَمعِ تَأنِيثٍ كَمُسلِمَاتِ وَكُلِّ فِعلٍ مُعرَبٍ كَيَاتِي وَالوَاوُ فِي جَمعِ الذُّكُورِ السَّالِمِ كَالصَّالِحُونَ هُم أُولُو المَكَارِمِ كَمَا أَتَت فِي الخَمسَةِ الأَسمَاءِ وَهيَ الَّتِي تَأتِي عَلَى الوِلَاءِ أَبٌ أَخٌ حَمٌ وَفُو وَذُو جَرَى كُلٌّ مُضَافًا مُفرَدًا مُكَبَّرَا وَفِي المُثَنَّى نَحوُ زَيدَانِ الأَلِفْ وَالنُّونُ فِي المُضَارِعِ الَّذِي عُرِفْ بِيَفعَلَانِ تَفعَلَانِ أَنتُمَا وَيَفعَلُونَ تَفعَلُونَ مَعهُمَا وَتَفعَلِينَ تَرحَمِينَ حَالِي وَاشتَهَرَت بِالخَمسَةِ الأَفعَالِ بَابُ عَلَامَاتِ النَّصبِ لِلنَّصبِ خَمسٌ وَهيَ فَتحَةٌ أَلِفْ كَسرٌ وَيَاءٌ ثُمَّ نُونٌ تَنحَذِفْ فَانصِب بِفَتحٍ مَا بِضَمٍّ قَد رُفِعْ إِلَّا كَهِندَاتٍ فَفَتحُهُ مُنِعْ وَاجعَل لِنَصبِ الخَمسَةِ الأَسمَا أَلِفْ وَانصِب بِكَسرٍ جَمعَ تَأنِيثٍ عُرِفْ وَالنَّصبُ فِي الِاسمِ الَّذِي قَد ثُنِّيَا وَجَمعِ تَذكِيرٍ مُصَحَّحٍ بِيَا وَالخَمسَةُ الأفعَالِ حَيثُ تَنتَصِبْ فَحَذفُ نُونِ الرَّفعِ مُطلَقًا يَجِبْ بَابُ عَلَامَاتِ الخَفضِ عَلَامَةُ الخَفضِ الَّتِي بِهَا انضَبَطْ كَسرٌ وَيَاءٌ ثُمَّ فَتحَةٌ فَقَطْ فَاخفِض بِكَسرٍ مَا مِنَ الأَسمَا عُرِفْ فِي رَفعِهِ بِالضَّمِّ حَيثُ يَنصَرِفْ وَاخفِض بِيَاءٍ كُلَّ مَا بِهَا نُصِبْ وَالخَمسَةَ الأَسمَا بِشَرطِهَا تُصِبْ وَاخفِض بِفَتحٍ كُلَّ مَا لَم يَنصَرِفْ مِمَّا بِوَصفِ الفِعلِ صَارَ يَتَّصِفْ بِأَن يَحُوزَ الِاسمُ عِلَّتَينِ أَو عِلَّةً تُغنِي عَنِ اثنَتَينِ فَأَلِفُ التَّأنِيثِ أَغنَت وَحدَهَا وَصِيغَةُ الجَمعِ الَّذِي قَدِ انتَهَى وَالعِلَّتَانِ الوَصفُ مَع عَدلٍ عُرِفْ أَو وَزنِ فِعلٍ أَو بِنُونٍ وَأَلِفْ وَهَذِهِ الثَّلَاثُ تَمنَعُ العَلَمْ وَزَادَ تَركِيبًا وَأَسمَاءَ العَجَمْ كَذَاكَ تَأنِيثٌ بِمَا عَدَا الأَلِفْ فَإِن يُضَف أَو يَأتِ بَعدَ (أَل) صُرِفْ بَابُ عَلَامَاتِ الجَزمِ وَالجَزمُ فِي الأَفعَالِ بِالسُّكُونِ أَو حَذفِ حَرفِ عِلَّةٍ أَو نُونِ فَحَذفُ نُونِ الرَّفعِ قَطعًا يَلزَمُ فِي الخَمسَةِ الأَفعَالِ حَيثُ تُجزَمُ وَبِالسُّكُونِ اجزِم مُضَارِعًا سَلِمْ مِن كَونِهِ بِحَرفِ عِلَّةٍ خُتِمْ إِمَّا بِوَاوٍ أَو بِيَاءٍ أَو أَلِفْ وَجَزمُ مُعتَلٍّ بِهَا أَن تَنحَذِفْ وَنَصبُ ذِي وَاوٍ وَيَاءٍ يَظهَرُ وَمَا سِوَاهُ فِي الثَّلَاثِ قَدَّرُوا فَنَحوُ يَغزُو يَهتَدِي يَخشَى خُتِمْ بِعِلَّةٍ وغَيرُهُ مِنهَا سَلِمْ وَعِلَّةُ الأَسمَاءِ يَاءٌ وَأَلِفْ فَنَحوُ قَاضٍ وَالفَتَى بِهَا عُرِفْ إِعرَابُ كُلٍّ مِنهُمَا مُقَدَّرُ فِيهَا وَلَكِن نَصبُ قَاضٍ يَظهَرُ وَقَدَّرُوا ثَلَاثَةَ الأَقسَامِ فِي المِيمِ قَبلَ اليَاءِ مِن غُلَامِي وَالوَاوُ فِي كَمُسلِمِيَّ أُضمِرَتْ وَالنُّونُ فِي لَتُبلَوُنَّ قُدِّرَتْ فَصلٌ اَلمُعرَبَاتُ كُلُّهَا قَد تُعرَبُ بِالحَرَكَاتِ أَو حُرُوفٍ تَقرُبُ فَأَوَّلُ القِسمَينِ مِنهَا أَربَعُ وَهيَ الَّتِي مَرَّت بِضَمٍّ تُرفَعُ وَكُلُّ مَا بِضَمَّةٍ قَدِ ارتَفَعْ فَنَصبُهُ بِالفَتحِ مُطلَقًا يَقَعْ وَخَفضُ الِاسمِ مِنهُ بِالكَسرِ التُزِمْ وَالفِعلُ مِنهُ بِالسُّكُونِ مُنجَزِمْ لَكِن كَهِندَاتٍ لِنَصبِهِ انكَسَرْ وَغَيرُ مَصرُوفٍ بِفَتحَةٍ يُجَرْ وَكُلُّ فِعلٍ كَانَ مُعتَلًّا جُزِمْ بِحَذفِ حَرفِ عِلَّةٍ كَمَا عُلِمْ وَالمُعرَبَاتُ بِالحُرُوفِ أَربَعُ وَهيَ المُثَنَّى وَذُكُورٌ تُجمَعُ جَمعًا صَحِيحًا كَالمِثَالِ الخَالِي وَخَمسَةُ الأَسمَاءِ وَالأَفعَالِ أَمَّا المُثَنَّى فَلِرَفعِهِ الأَلِفْ وَنَصبُهُ وَجَرُّهُ بِاليَا عُرِفْ وَكَالمُثَنَّى الجَمعُ فِي نَصبٍ وَجَرْ وَرَفعُهُ بِالوَاوِ مَرَّ وَاستَقَرْ وَالخَمسَةُ الأَسمَا كَهَذَا الجَمعِ فِي رَفعٍ وَخَفضٍ وَانصِبَن بِالأَلِفِ وَالخَمسَةُ الأَفعَالُ رَفعُهَا عُرِفْ بِنُونِهَا وَفِي سِوَاهُ تَنحَذِفْ بَابُ المَعرِفَةِ وَالنَّكِرَةِ وَإِن تُرِد تَعرِيفَ الِاسمِ النَّكِرَهْ فَهوَ الَّذِي يَقبَلُ (أَل) مَؤَثِّرَهْ وَغَيرُهُ مَعَارِفٌ وَتُحصَرُ فِي سِتَّةٍ فَالأَوَّلُ اسمٌ مُضمَرُ يُكنَى بِهِ عَن ظَاهِرٍ فَيَنتَمِي لِلغَيبِ وَالحُضُورِ وَالتَّكَلُّمِ وَقَسَّمُوهُ ثَانِيًا لِمُتَّصِلْ مُستَتِرٍ أَو بَارِزٍ أَو مُنفَصِلْ ثَانِي المَعَارِفِ الشَّهِيرُ بِالعَلَمْ كَجَعفَرٍ وَمَكَّةٍ وَكَالحَرَمْ وَأُمِّ عَمرٍو وَأَبِي سَعِيدِ وَنَحوِ كَهفِ الظُّلمِ وَالرَّشَيدِ فَمَا أَتَى مِنهُ بِأُمٍّ أَو بِأَبْ فَكُنيَةٌ وَغَيرُهُ اسمٌ أَو لَقَبْ فَمَا بِمَدحٍ أَو بِذَمٍّ مُشعِرُ فَلَقَبٌ وَالِاسمُ مَا لَا يُشعِرُ ثَالِثُهَا إِشَارَةٌ كَذَا وَذِي رَابِعُهَا مَوصُولُ الِاسمِ كَالَّذِي خَامِسُهَا مُعَرَّفٌ بِحَرفِ (أَلْ) كَمَا تَقُولُ فِي مَحَلٍّ: المَحَلْ سَادِسُهَا مَا كَانَ مِن مُضَافِ لِوَاحِدٍ مِن هَذِهِ الأَصنَافِ كَقَولِكَ: ابنِي وَابنُ زَيدٍ وَابنُ ذِي وَابنُ الَّذِي ضَرَبتُهُ وَابنُ البَذِي بَابُ الأَفعَالِ أَفعَالُهُم ثَلَاثَةٌ فِي الوَاقِعِ مَاضٍ وَفِعلُ الأَمرِ وَالمُضَارِعِ فَالمَاضِ مَفتُوحُ الأَخَيرِ إِن قُطِعْ عَن مُضمَرٍ مُحَرَّكٍ بِهِ رُفِعْ فَإِن أَتَى مَع ذَا الضَّمِيرِ سُكِّنَا وَضَمُّهُ مَع وَاوِ جَمعٍ عُيِّنَا وَالأَمرُ مَبنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ أَو حَذفِ حَرفِ عِلَّةٍ أَو نُونِ وَافتَتَحُوا مُضَارِعًا بِوَاحِدِ مِنَ الحُرُوفِ الأَربَعِ الزَّوَائِدِ هَمزٌ وَنُونٌ وَكَذَا يَاءٌ وَتَا يَجمَعُهَا قَولِي أَنَيتُ يَا فَتَى وَحَيثُ كَانَت فِي رُبَاعِيٍّ تُضَمْ وَفَتحُهَا فِيمَا سِوَاهُ مُلتَزَمْ رَفعُ المُضَارِعِ الَّذِي تَجَرَّدَا عَن نَاصِبٍ وَجَازِمٍ تَأَبَّدَا فانصِب بِعَشرٍ وَهيَ أَن وَلَن وَكَيْ كَذَا إِذَن إِن صُدِّرَت وَلَامُ كَيْ وَلَامُ جَحدٍ وَكَذَا حَتَّى وَأَوْ وَالوَاوُ وَالفَا فِي جَوَابٍ قَد عَنَوْا بِهِ جَوَابًا بَعدَ نَفيٍ أَو طَلَبْ كَلَا تَرُم عِلمًا وتَترُكَ التَّعَبْ وَجَزمُهُ بِلَم وَلَمَّا قَد وَجَبْ وَلَا وَلَامٍ دَلَّتَا عَلَى الطَّلَبْ كَذَاكَ إِن وَمَا وَمَن وَإِذمَا أَيٌّ مَتَى أَيَّانَ أَينَ مَهمَا وَحَيثُمَا وَكَيفَمَا وَأَنَّى كَإِن يَقُم زَيدٌ وَعَمرٌو قُمنَا وَاجزِم بِإِن وَمَا بِهَا قَد أُلحِقَا فِعلَينِ لَفظًا أَو مَحَلًّا مُطلَقَا وَليَقتَرِن بِالفَا جَوَابٌ لَو وَقَعْ بَعدَ الأَدَاةِ مَوضِعَ الشَّرطِ امتَنَعْ بَابُ مَرفُوعَاتِ الأَسمَاءِ مَرفُوعُ الَاسمَا سَبعَةٌ نَأتِي بِهَا مَعلُومَةَ الأَسمَاءِ مِن تَبوِيبِهَا فَالفَاعِلُ اسمٌ مُطلَقًا قَدِ ارتَفَعْ بِفِعلِهِ وَالفِعلُ قَبلَهُ وَقَعْ وَوَاجِبٌ فِي الفِعلِ أَن يُجَرَّدَا إِذَا لِجَمعٍ أَو مُثَنًّى أُسنِدَا فَقُل أَتَى الزَّيدَانِ وَالزَّيدُونَا كَجَاءَ زَيدٌ وَيَجِي أَخُونَا وَقَسَّمُوهُ ظَاهِرًا وَمُضمَرَا فَالظَّاهِرُ اللَّفظُ الَّذِي قَد ذُكِرَا وَالمُضمَرُ اثنَا عَشرَ نَوعًا قُسِّمَا كَقُمتُ قُمنَا قُمتَ قُمتِ قُمتُمَا قُمتُنَّ قُمتُم قَامَ قَامَت قَامَا قَامُوا وَقُمنَ نَحوُ صُمتُم عَامَا وَهَذِهِ ضَمَائِرٌ مُتَّصِلَهْ وَمِثلُهَا الضَّمَائِرُ المُنفَصِلَهْ كَلَم يَقُم إِلَّا أَنَا أَو أَنتُمُو وَغَيرُ ذَينِ بِالقِيَاسِ يُعلَمُ بَابُ نَائِبِ الفَاعِلِ لغتنا الجميلة تصفّح المقالات Previous Post: فروق لغويةNext Post: حماية البيئة مسؤولية الجميع Related Posts اللغة والهوية لغتنا الجميلة تأثير الإنسيّة على أنطولوجية اللّغة لغتنا الجميلة من طرائف اللغويين والنحاة لغتنا الجميلة منتدى النهوض باللغة العربية لغتنا الجميلة الحبّة القُبّة … عن وقعة “أمير الشعراء” لغتنا الجميلة لماذا يرفضون اللغة العربية؟!! لغتنا الجميلة prev next