الدين والدولة
الباحث سلمان نعمان
14-10-2015
– قبول الاختلاف هو المدخل للنهوض بالمجتمعات.
– المستبد بالسلطة وأصحاب الفكر المتحجر صنوان.
– علاقة الدين والدولة ملتبسة منذ قرنين من الزمان.
– المنطقة العربية تمر بمرحلة المخاض.
– المطلوب تفكيك الحالة الملتبسة والملتهبة بين الأيديولوجيا والطائفية.
- · الإصلاحية التأسيسية :
– التفاعل مع الحداثة الأوروبية وحملة نابليون.
– مشروع محمد على التحديثي.
– مقابلة انعكاس علاقة الديني والسياسي داخل العقل الإسلامي.
– محمد عبده ومدنية الدولة في الإسلام.
– تجربة الإصلاح في المغرب الأقصى لم تحظ بالدراسة.
– النماذج الثلاثة وعلاقة الدين بالدولة:
1- الاتصال المزدوج وهو نموذج توفيقي في المشرق العربي.
2- الاتصال التوليفي في المغرب العربي.
3- الانفصال الواحدي وتمثل في الإصلاحية العلمانية.
– نموذج التغريب المؤمن : محاولة نزع القداسة عن التراث وإضفائها على الحداثة.
– الإكراه باسم التعالي سواء من الإسلامية أو العلمانية.
– العلمانية مسار غير مكتمل حتى الآن وتجاربها متعددة.
1- الحاجة ملحة إلى تحرير الدين من الدولة وإعادته إلى المجتمع.
2- أنسنة الخطاب الديني: فكرة إنسانية – عالمية – رحمة.
3- تحرير القداسة من السياسة : الاختلاف والتنوع.
4- تقوية المجتمع وحمايته من الدولة.
- · رسالة الإسلام : التحرير – التكريم – التفعيل (الإنسان الحضاري).
– لا يستقيم كون الدولة إسلامية مع كونها دولة فاشلة.
– طرح السؤال الصحيح نصف الإجابة.
– ثنائية السلطة والثروة وحاضنة القيم التي تخدمها.
– وحش الدولة العربية الحديثة يحتاج إلى ترويض.
- · آليات التعامل مع الدولة :
– تقوية الدولة القطرية وحمايتها من التفكك.
– إضعافها سياسيًا حتى لا تكون مستبدة.
– تجاوزها إلى دولة تكتلية عابرة للأقطار بحيث لا يقل عدد سكانها عن 300 مليون نسمة.
- · المطلوب حاليًا هو:
– تحرير الإسلام من جوهر الانحطاط الذي ألصق به عن طريق التجديد.
– تحرير الحداثة من عقدة الاستعمار والاحتلال.