اللوعة على (مغنٍّ) والإهمال لعلماء!
اللوعة على (مغنٍّ) والإهمال لعلماء! بقلم- أ.د. عمر بن قينة لا أكتم القارئ أنني تحاشيت هذا الموضوع لاعتبارات شتّى، ليس أهمها أنانية (عالِم جامعي)! في الموضوع ولا ما قد يراه بعضٌ (انحيازاً) لفضائي الثقافي الذي هو فضاء أمة (ننشدها) في وطن يرعاه رجال يتركون بصماتهم التاريخية في رقيّه حالاً وإنساناً، لكن الموضوع لا يكاد يتراجع…